توصل بحث جديد إلى أن أربعين مليون مدخن يمكن أن يتوفوا نتيجة الإصابة بالدرن الرئوي بحلول عام 2050.
وحسب التوقعات المنشورة في دورية "بريتش ميديكال جورنال" فإن أغلب الإصابات بالدرن ستكون في أفريقيا وشرق المتوسط وجنوب شرق اسيا.
وأكدت احدى الجمعيات الخيرية تعني بأمراض الرئة أن الجهود العالمية لمكافحة الدرن الرئوي تتضرر من حملات شركات التبغ "للترويج بكثافة" للتدخين في بعض المناطق.
ومن جانبه، أكد دكتور جون مور جيلون وهو مستشار شرف طبي لمؤسسة الرئة البريطانية وخبير في الدرن الرئوي، أنه مر 20 عاماً منذ أعلنت منظمة الصحة العالمية الدرن الرئوي "طارئ عالمي".
وأضاف: "ومنذ ذلك الوقت ارتفعت معدلات الإصابة بدلاً من انخفاضها ويزيد التدخين من خطر الإصابة بالدرن الرئوي والوفاة بسببه، طبقاً لما ورد بموقع الـ"بي بي سي".
وهناك جهود عالمية الآن لوقف انتشار الدرن، إلا أن هذه الدراسة توضح أن تلك الجهود قد تضيع سدى أمام حملات الترويج من قبل صناعة التبغ للتدخين في أنحاء عدة من العالم".
ويقول الباحثون إن التدخين وحده يمكن أن يضر بهدف خفض الوفيات من الإصابة بالدرن إلى النصف ما بين 1990 و2015.
وخلصت الدراسة إلى أن تدخين التبغ يزيد من عدد حالات الإصابة بالدرن الرئوي والوفاة بسببه في العالم في السنوات المقبلة، ويهدد تحقيق هدف خفض عدد الوفيات بسبب الدرن. ومن شأن تقليل تدخين التبغ أن يحول دون وفاة الملايين بسبب الدرن.
يذكر أن خمس سكان العالم تقريباً مدخنون وأغلبهم في دول بها معدل عال للإصابة بالدرن الرئوي، حيث توسعت شركات التبغ العالمية فيها.
وحسب التوقعات المنشورة في دورية "بريتش ميديكال جورنال" فإن أغلب الإصابات بالدرن ستكون في أفريقيا وشرق المتوسط وجنوب شرق اسيا.
وأكدت احدى الجمعيات الخيرية تعني بأمراض الرئة أن الجهود العالمية لمكافحة الدرن الرئوي تتضرر من حملات شركات التبغ "للترويج بكثافة" للتدخين في بعض المناطق.
ومن جانبه، أكد دكتور جون مور جيلون وهو مستشار شرف طبي لمؤسسة الرئة البريطانية وخبير في الدرن الرئوي، أنه مر 20 عاماً منذ أعلنت منظمة الصحة العالمية الدرن الرئوي "طارئ عالمي".
وأضاف: "ومنذ ذلك الوقت ارتفعت معدلات الإصابة بدلاً من انخفاضها ويزيد التدخين من خطر الإصابة بالدرن الرئوي والوفاة بسببه، طبقاً لما ورد بموقع الـ"بي بي سي".
وهناك جهود عالمية الآن لوقف انتشار الدرن، إلا أن هذه الدراسة توضح أن تلك الجهود قد تضيع سدى أمام حملات الترويج من قبل صناعة التبغ للتدخين في أنحاء عدة من العالم".
ويقول الباحثون إن التدخين وحده يمكن أن يضر بهدف خفض الوفيات من الإصابة بالدرن إلى النصف ما بين 1990 و2015.
وخلصت الدراسة إلى أن تدخين التبغ يزيد من عدد حالات الإصابة بالدرن الرئوي والوفاة بسببه في العالم في السنوات المقبلة، ويهدد تحقيق هدف خفض عدد الوفيات بسبب الدرن. ومن شأن تقليل تدخين التبغ أن يحول دون وفاة الملايين بسبب الدرن.
يذكر أن خمس سكان العالم تقريباً مدخنون وأغلبهم في دول بها معدل عال للإصابة بالدرن الرئوي، حيث توسعت شركات التبغ العالمية فيها.