تسأل عن علامات الساعة، وهل هذا الجيل آخر جيل كما يقول بعض الناس؟!!
الساعة لا يعلم قيامها إلا الله، ولا يعلم الجيل التي تقوم فيه إلا الله سبحانه وتعالى، وهي لا تقوم إلا على الأشرار حين لا يبقى في الأرض مسلم، ما تقوم إلا على كفار ولا تقوم وفي الأرض مسلم واحد بل جميع المسلمين يموتون قبل قيامها، يبعث الله عليهم ريحاً طيبة في آخر الزمان تقبض روح كل مؤمن ومؤمنة، فلا يبقى إلا الكفار فعليهم تقوم الساعة، ولها شروط لم تأتِ،
من شروطها: خروج الدجال من جهة المشرق وهو آدمي يدعي أنه نبي ثم يدعي أنه رب العالمين، ثم ينزل الله عيسى ابن مريم من السماء فيقتله في فلسطين، وهو رئيس اليهود، الدجال رئيس اليهود، يذهب إليهم في فلسطين وينزل الله عيسى فيقتله بباب (لُد) باب معروف هناك في فلسطين،
ومن أشراطها: خروج يأجوج ومأجوج وهم أيضاً من الشرق أخبر الله عنهم في كتابه العظيم،
ومن شروطها:
هدم الكعبة في آخر الزمان ونزع القرآن من الصدور ومن الصحف حتى لا يبقى بأيدي الناس قرآن،
ومن شروطها الأخيرة: دخان يغشى الناس ويعمهم،
ومن شروطها: طلوع الشمس من مغربها بعد المشرق تطلع من المغرب، إذا طلعت من مغربها آمن الناس! لكن لا يقبل الله إيمانهم بعد طلوع الشمس من مغربها! يبقى المسلم على إسلامه والكافر على كفره،
وآخر الآيات: نارٌ تحشر الناس إلى محشرهم تخرج من المشرق، وفي بعض الأحاديث من قعر عدن في الجنوب ثم تسوقهم إلى محشرهم، هي آخر الآيات،
وفي آخر الزمان كما تقدم قبل أن تقوم الساعة يرسل الله ريحاً طيبة لينة فتقبض روح كل مؤمن ومؤمنة ولا يبقى في الأرض إلا الكفار في خفة الطير وأحلام السباع!! ..... يعني يتناكحون في الأسواق ويعبدون الأوثان والأصنام ولا يعرفون الله طرفة عين، بل هم في كفرٍ وضلال وجهل وأخلاق خبيثة، فعليهم تقوم الساعة، نسأل الله العافية والسلامة.
اللهم احسن ختامنا ولاتخرجنا من الدنيا الاوانت راض عنا واجعل القبر خير منازلنا بعد فراق الدنيا
شارك هذا الموضوع مع اصدقائك علي :
الساعة لا يعلم قيامها إلا الله، ولا يعلم الجيل التي تقوم فيه إلا الله سبحانه وتعالى، وهي لا تقوم إلا على الأشرار حين لا يبقى في الأرض مسلم، ما تقوم إلا على كفار ولا تقوم وفي الأرض مسلم واحد بل جميع المسلمين يموتون قبل قيامها، يبعث الله عليهم ريحاً طيبة في آخر الزمان تقبض روح كل مؤمن ومؤمنة، فلا يبقى إلا الكفار فعليهم تقوم الساعة، ولها شروط لم تأتِ،
من شروطها: خروج الدجال من جهة المشرق وهو آدمي يدعي أنه نبي ثم يدعي أنه رب العالمين، ثم ينزل الله عيسى ابن مريم من السماء فيقتله في فلسطين، وهو رئيس اليهود، الدجال رئيس اليهود، يذهب إليهم في فلسطين وينزل الله عيسى فيقتله بباب (لُد) باب معروف هناك في فلسطين،
ومن أشراطها: خروج يأجوج ومأجوج وهم أيضاً من الشرق أخبر الله عنهم في كتابه العظيم،
ومن شروطها:
هدم الكعبة في آخر الزمان ونزع القرآن من الصدور ومن الصحف حتى لا يبقى بأيدي الناس قرآن،
ومن شروطها الأخيرة: دخان يغشى الناس ويعمهم،
ومن شروطها: طلوع الشمس من مغربها بعد المشرق تطلع من المغرب، إذا طلعت من مغربها آمن الناس! لكن لا يقبل الله إيمانهم بعد طلوع الشمس من مغربها! يبقى المسلم على إسلامه والكافر على كفره،
وآخر الآيات: نارٌ تحشر الناس إلى محشرهم تخرج من المشرق، وفي بعض الأحاديث من قعر عدن في الجنوب ثم تسوقهم إلى محشرهم، هي آخر الآيات،
وفي آخر الزمان كما تقدم قبل أن تقوم الساعة يرسل الله ريحاً طيبة لينة فتقبض روح كل مؤمن ومؤمنة ولا يبقى في الأرض إلا الكفار في خفة الطير وأحلام السباع!! ..... يعني يتناكحون في الأسواق ويعبدون الأوثان والأصنام ولا يعرفون الله طرفة عين، بل هم في كفرٍ وضلال وجهل وأخلاق خبيثة، فعليهم تقوم الساعة، نسأل الله العافية والسلامة.
اللهم احسن ختامنا ولاتخرجنا من الدنيا الاوانت راض عنا واجعل القبر خير منازلنا بعد فراق الدنيا